التهاب الأنف أمثلة على

• التهاب الأنف والبلعوم، ولو أنه عينة ضخمة.
• إن التهاب الأنف شائع جدًا.
• يحدث العطاس أيضًا في التهاب الأنف المعدي لطرد البكتيريا والفيروسات من الجهاز التنفسي.
• غير أن جميع أشكال التهاب الأنف و الجيوب المزمن ترتبط بضعف صرف الجيوب الأنفية والالتهابات الثانوية البكتيرية.
• (إنفلونزا القطط يشار اليها بالتهاب الأنف وفيروسات القطط الفيروسي أو فيروس كاليسيف القطط وليس العدوى من فيروس الأنفلونزا.)
• إضافةً إلى ذلك، يأظهر البيلاستين تحسن جودة الحياة، وجميع الأعراض الأنفية والعين المتعلقة بالتهاب الأنف التحسسي.
• تفاعل الحساسية على إنتاج الهيستامين مما يسبب اليقظة ويعيق النوم إن مشاكل النوم شائعة عند الأشخاص المصابين بالتهاب الأنف التحسسي.
• أول مريض خضع لعملية يونغ المخصصة لعلاج التهاب الأنف الضموري كان في شيفيلد في عام 1963، بواسطة أوستن يونغ، عندما تم إغلاق فتحتي الأنف.
• أغلب الأفراد المصابين بالتهاب الجيوب المزمن يحتاجون لمضادات حيوية أولية للقضاء على أي إصابة بكتيرية ثم بعد ذلك علاج التفاقم الحاد لالتهاب الأنف و الجيوب المزمن بين حين و آخر.
• ولم تكن هناك مضاعفات تسببها الجراحة، على الرغم من أن هناك شخص واحد قد تم تصحيحه بشكل زائد وتطور إلى التهاب الأنف والجيوب المزمن، بينما تم تصحيح شخصين بشكل أقل من المطلوب.
• وقد ذكرت هيئة الصحة الوطنية في المملكة المتحدة أن "معظم حالات التهاب الأنف الضموري في المملكة المتحدة تحدث عندما تتعرض المحارات الأنفية للتلف أو الإزالة أثناء الجراحة".
• وهناك وبصة أخرى شائعة وهي وبصة النجوم، الذي يُسببها كلاً من العطس، والضحك، والسعال الثقيل والعميق، والتهاب الأنف، وضربة على الرأس أو انخفاض ضغط الدم (مثل الوقوف بسرعة كبيرة جداً أو قبل الإغماء).